close
قصص وروايات

في قرية صغيرة على الشاطئ الجميل، كان يعيش صياد السمك (يوسف) مع زوجته ليلى، و أولاده: سليم ونبيل وسعاد كان الصياد يوسف يحب زوجته وأولاده كثيرًا وكان يعمل ليلًا نهارًا من أجل توفير السعادة لهم،

وعن مفاجآته فيصف لهم نعيمه عندما يكون هادئًا صافيًا، وجحيمه عندما يكون ثائرًا صاحبًا كما كان يحدثهم عن “شيخ البحر، الذي يقيم في الجزيرة المقدسة”

والذي يركب قاربه الصغير كل مساء ويتجول في عرض البحر، حتى إذا رأى صيادًا ضالًا هداه، أو مسافرًا يغرق أنقذه؛

وهو فوق كل هذا طبيب عظيم يشفي الأمراض والعلل الخطيرة وكان أفراد عائلة الصياد يوسف يستمعون إلى أحاديثه عن البحر بشوق ورغبة، حتى باتوا يتشوقون لركوب البحر والتعرف على نعيمه و جحيمه؛

ويتمنون رؤية شيخ البحر الذي ينقذ الضالين، وينقذ الغرقى، ويشفي المرضى وكان سليم أكثرهم شوقًا وسليم هو الإبن البار لأنه يشعر بما يشعر به والداه ويشاركهما رغم صغر سنه في تحمل المتاعب،

لتكملة القصة اضغط الرقم 3 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!