قصة تقشعر لها الابدان
وأخبرنا الطبيب بأن لانقلق وأنها حمى عادية فقط وأعطانا وصفة طبية فيها بعض الادوية ،
وخرجت رقية تلعب بقرب بيتنا مع أولاد الجيران
ثم،، إنصرفت لعملي بعدها ،
عدت مساءا لبيتي ، اقتربت من حينا ، خمسون خطوة وأصل ، أربعون ، إنها ثلاثون الأن ، وجدت أطفال الحي يلعبون كعادتهم ورقية معهم تنظر معهم ، إنها أمامي مباشرة الأن ،
تبادلنا النظرات للحظات ، شعرت بإرهاق شديد طرق أرجاء جسدي وشعرت بدوار وصداع فضيع برأسي ،
سقطت كخشبة بعد ذلك على رأسي ، تحسست رأسي وجدت أن رأسي ينزف د*ما ثخنا ،
جاءت رقية تجري نحوي وتنادي ” أبي أبي ” قم أبي ”
جلست بقربي
وهي تقول ” هل أغمضت عينيك لأنك لا تريد روؤيتي.. ؟! ”
ارجوك قم ياأبي إبنتك رقية لن تزعجك بعد اليوم
وسقطت دموعها فوق صدري وشعرها المسدول يلامس وجهي
عد ،،راحت تبكي وتهز جسدي وتقول حسنا سأذهب بعيدا ، ستستيقظ اليس كذلك ؟
لتكملة القصه اضغط على الرقم 8 في السطر التالي