غير مصنف
قصة تقشعر لها الابدان
لحظات و إنقطع صوتها وسقطت عند الباب …
خرجت وجدتها مرمية هناك وقطع الزجاج بقربها وحبات الارز قد تناثرت فوق ثيابها.. ف….
آ،، ناديت زوجتي
فحملتها لغرفتها ، وأمرتها بتنظيف بقايا الطعام والزجاج ، وقالت لي بنبرة حادة :
لماذا لم تحملها أنت ؟. اليست إبنتك …؟!
أجبتها” بأني مرهق جدا ولا أستطيع حملها ولم أصارحها بكرهي لها”
عدت للنوم مرة اخرى ، لكن لم أستطع النوم بسبب
لتكملة القصه اضغط على الرقم 6 في السطر التالي