close
غير مصنف

قصة تقشعر لها الابدان

لحظات و إنقطع صوتها وسقطت عند الباب …

خرجت وجدتها مرمية هناك وقطع الزجاج بقربها وحبات الارز قد تناثرت فوق ثيابها.. ف….
آ،، ناديت زوجتي

فحملتها لغرفتها ، وأمرتها بتنظيف بقايا الطعام والزجاج ، وقالت لي بنبرة حادة :

لماذا لم تحملها أنت ؟. اليست إبنتك …؟!

أجبتها” بأني مرهق جدا ولا أستطيع حملها ولم أصارحها بكرهي لها”

عدت للنوم مرة اخرى ، لكن لم أستطع النوم بسبب

لتكملة القصه اضغط على الرقم 6 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!