close
غير مصنف

قصة تقشعر لها الابدان

وجدت عشرون رسالة من زوجتي مكتوب فيها بأن إبنتك حرارتها مرتفعة ولم تستسيقظ الى الأن

قلت في نفسي لما كل هذا القلق؟! ،

ستشفى بعد قليل ولم أبه لأي رسالة من تلك الرسائل ،

راسلت زوجتي وأخبرتها بأن نخرج في جولة في اليوم الذي بعده

قالت بأنها لن تستطيع للذهاب حتى تشفى إبنتها ،

قالت إبنتها !

ضحكت من قولها ذلك ، غريب أمر المرأة حقا!

ليست إبنتها لكن لما تحبها كل هذا الحب ؟!

وتعتني بها هكذا وتهتم لشأن قبيحة كتلك

أكملت حديثها

ربما سنأخذ إبنتي معنا غدا فهي لم تخرج لأربعة أشهر كاملة

أخبرتها ” بأن أصدقائي لايعلمون بشأنها لا يعلمون بأنه لدي طفلة قبيحة ومريضة كتلك

لم أخبرهم لستة سنوات كاملة ،

أصرت علي اخذها

أخبرتها بأني ألغيت أمر النزهة مادامت ستذهب معنا
وصلت لبيتي أخيرا ، وجدت زوجتي تحدث إبنتي

لتكملة القصه اضغط على الرقم 4 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!