غير مصنف
قصة تقشعر لها الابدان
الأرق ، تفقدت زوجتي مرات عديدة وجدت بأنها لم تنم
ولم يغمض لها جفن
في تلك الليلة بل ظلت مع رقية التي ارتفعت حرارتها ،
ظلت تبلل ذاك القماش بالماء وتضعه على جبهتها
،
في صبيحة اليوم الذي يليه ، أصرت علي زوجتي لأخذ رقية للطبيب ، رفضت ذلك في المرة الاولى وأخبرتها بأنها حمى عادية وستشفى منها ،
لكن زوجتي أصرت علي بعناد ، فقررت أخذهما أخيرا بعد طول إلحاح منها
ن،،عدنا في متصف ذلك اليوم وأخبرنا الطبيب بأن
لتكملة القصه اضغط على الرقم 7 في السطر التالي