غير مصنف
قصة تقشعر لها الابدان
بعد أيام وبعد خروجي من المستشفى ، أذكر جيدا أني حددت يوما للخروج للتنزه أنا وزوجتي وحبيبتي رقية
في عشية يوم التنزه خرجت من عملي وراسلت زوجتي لكنها لم ترد علي راسلتها مرات ومرات لكن دون جدوى
وصلت لمنزلي أخيرا ،
وجدت أن أنوار المنزل مغلقة ، أقلقني ذلك كثيرا ، دخلت مسرعا ، ناديت زوجتي لكنها لم ترد علي ، تفقدت رقية لم أجدها ، صوت بكاء سمعته عند باب المنزل ، خرجت مسرعا ناحيته ، وجدت زوجتي تبكي ، سألتها “ماالذي حدث؟
قالت بصوت متقطع رقية ؟
قلت مابها رقية
قالت وهي تبكي بصوت حزين وخائف رقيه
لتكملة القصه اضغط على الرقم 12 في السطر التالي