close
غير مصنف

قصة تقشعر لها الابدان

ماتت زوجتي الاولى وهي تلد وخلفت لي إبنة واحدة ، كانت إبنتي الصغيرة والوحيدة ذات الستة سنوات تعاني من التأتأة أو مايسمى باللثغ ، لطالما أتعبتني بتصرفاتها الحمقاء وصوتها المزعج ،
تصرخ عندي أثناء نومي ، ها في غرفتي وتجري هنا وهناك ، كنت أحذرها دائما بأن لا تأتي لغرفتي اثناء نومي لكن لم تأبه لكلامي ولو مرة واحدة ، صراحة لم أكن أحبها كثيرا

ولم أكن أنظر لوجهها

الغريب غالبا وذلك لأنها لم تكن جميلة بتاتا ، حتى صوتها الغريب وحديثها لا أريد سماعه ، شيء ما بصدري يمقتها

كان نومي عشوائيا ، ليلا ونهارا وفي أي وقت و حين و ذلك لإنشغالي الدائم بالعمل ،

بالرغم من أني وفرت لها كل شيء من لباس ودمى و ألعاب ، غرفة خاصة بها كذلك ، و كل ماتريده أعطيتها إياه حتى إني أعطيها المال دائما ، إمثالا لوصية أمها الراحلة لا أكثر لا أقل

لم ييقى إلاشيئا واحدا ..

 

لم أستطع أنا أحققه لها.. ألا و هو التجول معها ساعة من أيام الاسبوع… لكن لم يكن لدي الوقت لذلك ،

تزوجت بعد مدة بقصد الأعتناء بابنتي والاهتمام بها أثناء غيابي….

 

لتكملة القصه اضغط على الرقم 2 في السطر التالي

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!