close
قصص وروايات

قصة واقعية عجيبة الجني المسلم الذي ساعد اليتيم في استرجاع حقه

فقال حسين لزيدان المبلغ اكثر من هذا بكثير. يجب ان اخذ المبلغ كله. هنا بدأ زيدان يتوسل الى حسين وقال له انه لا يكف عن رؤيتي. ام حسين فهي تنهر له في كل وقت وحين وسأله سؤالا غريبا. هل امك لا تزال حية? قال حسين دي زيدان امي لا تزال حية في قلبي. الم تدفنها بيديك?

قبل رحيلك? ثم غدر حسين? وترك زيدان في حيرة من امره. بعدها بيومين وعلى الساعة الثانية بعد منتصف الليل. كان حسين نائما حين ايقظه الجني المسلم وقال له اريدك ان تذهب الان الى بيت زيدان. والحسين كنت امشي وحيدا في الشارع وانا لا افهم لم علي الذهاب لبيت زيدان في هذا الوقت.

ثم سمعت احدا يمشي خلفي فاذا هي الجنية تتمثل في صورة امه. كلمتني بصوتها وقالت امسي ولا تلتفت. وصلت بيت زيدان وطرقت الباب فلم يجبني احد. ثم طرقت ثانية طرقا شديدا. بعدها فتح لي زيدان الباب اندهش لما رآني لكني بقيت صامتا. ثم تكلمت الجنية وقالت له لم لا تريد ان تعطي ولدي ماله?

المال الذي استأمنتك عليه قبل ان اموت. كانت ترمز زيدان اقوى من ان يتحملها. ففتح فمه واشار بيده ثم مغشيا عليه. بعدها خرجت زوجته فشاهدت ما شاهد زوجها. وكانت تعرف والدتي فقد زارتها. قبل وفاتها. فلما رأت الجنية التي تشبهها بدأت بالصراخ

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!