close
قصص وروايات

قصة واقعية عجيبة الجني المسلم الذي ساعد اليتيم في استرجاع حقه

وانه ذلك الطفل الذي كان يرعاه احيانا منذ مضت قال له زيدان من دلك على مكاني? قال حسين لقد سألت بعض الجيران فاخبروني عن مكانك. اريد فقط ان اشكرك لانك كنت سندا لوالدتي. قبل وفاتها. قد خرج الحسين الى البيت. وتناول معه الغداء سميع حسين صوتا في اذنه يقول له اسأله عن المال الذي تركته والدتك. فقال حسين سلي زيدان اريد ان اسألك الم تترك عندك امي? امانة?

اعني لقد كان عندها مال كثير لكني لم اعثر عليه في البيت رد زيدان ببرود شديد. لا لم تترك والدتك عندي اي نقود. وان كانت اعطتني بعض المال في حياتها فقد كان ذلك تكاليف المستشفى.

والعملية. بعد ذلك سمير الحسين في اذنه صوت يقول له يمكنك ان ت الان. خرج حسين من عند زيدان وهو يكتم غيره. ثم مر به بعد بضعة ايام ليفاجأ انه لا يريد ان يفتح له الباب. كان يسمع صوته داخل البيت. وهو يطرق الباب. لكن لا احد يفتح له. ويبدو ان زيدان لم يعد يرغب في الحسين.

بعدها بدأت معه لعبة الجن. كانت الجنية تظهر له على شكل والدة حسين. وتقول له لما لا تريد ان تعطي لما له? ثم تستفي.

فعاش اياما من الرعب. لا يهنأ في ليل ولا في نهار. كان يرى يتشابهة ام حسين في كل مكان. بعدها بايام طرق حسين باب بيت زيدان. ففتح الباب. وقد ظهر عليه التعب والارهاق من كثرة خوفه من الجنية.

ثم قال لحسين اريد ان اعترف لك اني اخذت المال الذي تركته لك والدتك والان ساعطيك اياه فاخرج له الماكلة مبلغا قليلا جدا اقل من ربع المال المأخوذ وقدمه الى حسين هنا اخبر الجني المسلم حسين ان المبلغ ناقص وهو قليل جدا بالمقارنة مع المبلغ الذي اخذه وقال له
ان يرفض اخذه.

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!