قصص وروايات
قصة حقيقية من إحدى سجون عائلة الاسد يقول السجين في زنزانتنا التاسعة عشرة في مطار المزة العسكري

بعد دقائق ارتفع عو@يل عبد الحي عرفت أنهم يحر@قونه بالشمعه وبدأ صوته يزداد وعو@يله يصبح أكثر عمقاً وينغرس في صدري ك@سك@ين وبدا لي كم نحن طاعنين في البؤس.
عندما أدخلوه لزنزانتنا كان في غيبوبة كامله رم@وه على الأرض وذهبوا.
بعد فترة صحى، كنت ممدداً بقربه . أمسكت يده وقلت له أخي عبد الحي شد حيلك. فأومئ لي برأسه عدة مرات وعينه نصف مفتوحة . وشعرت بيده كيف كانت تشد قليلاً على يدي.
اقتربت منه وقلت له:- بدك مي عطشان. كان يهمس اقتربت منه أكثر فقال : لا تتركني لا تتركني خيي وائل لا تتركني فقلت لا تخف لن أتركك أبداً أنا معك يا أخي …..
لتكملة القصة اضغط الرقم 10 في السطر التالي