close
قصص وروايات

قصة حقيقية من إحدى سجون عائلة الاسد يقول السجين في زنزانتنا التاسعة عشرة في مطار المزة العسكري

ويبدأ المعتقل يح@ترق ويبحث عن أي خلاص أي شيء أي قوة يستنجد بها أي درب يوقف اح@تراقه أي شيء اي شيء …

وعندما يصل الإحت@راق للحم الأحمر تحت سطح الجلد يصبح الصر@اخ عويلاً يعجز عنه كل أهل القبور ونبدأ نحن بالبكاء.

عندما أحر@قوا عبد الحي في المرة الأولى أغمي عليه ثلاث مرات . وهذا ما أغضب المساعد فضر@به على رأسه بكبل الدبابه فعميت عينه اليمين .

كان عندما يحدثني يلتفت إلي كله لأنه لا يراني إلا بعينه اليسار . و يَئنُ كل الوقت فالح@رق في هذه الجزء من الجسد. يجعل كل حركة يقوم بها الإنسان مؤ@لمة لدرجة البكاء، ومضطراً لأن يبقى عا@رياً من ثيابه كل الوقت.

لتكملة القصة اضغط الرقم 8 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!