قصص وروايات
قصة حقيقية من إحدى سجون عائلة الاسد يقول السجين في زنزانتنا التاسعة عشرة في مطار المزة العسكري

كانو يريدون منه شيء ولم يعترف به أبداً.
كنت في نصف وعيي بعد أن تورمت رجلي اليمنى لدرجة مهولة نتيجة الجر@ح الذي أصابها وأنا مشبوح في سقف غرفة الم@وت. بدأت خطواتهم تتسارع وشتا@ئمهم تقترب
لحظات وفتحوا الباب وقال المساعد المسخ: عبد الحي محمد أمين
كان عبد الحي لا يقوى على الوقوف وكنت بقربه بالكاد أستطيع لمسَ الأرض
برجلي لشدة الجر@وح التي فيها.. رفع المساعد كبله وهوى به على ظهري وهو يقول : ساعده يوقف ولا حيوان.
لتكملة القصة اضغط الرقم 3 في السطر التالي