قصص وروايات
قصة حقيقية من إحدى سجون عائلة الاسد يقول السجين في زنزانتنا التاسعة عشرة في مطار المزة العسكري

لن نصالح. ولن نرضى. لن ننسى. ولن نستكين.
أخي عبد الحي، لقد تركت يدكَ… لكن يدك لم تتركني لحظة واحدة لازالت ملامحك تغطي السماء بأكملها.
ليس لأحد أن يكون ولي د@ماء السوريين، وليس لأحد أن ينوب عنا فيفاوض على عذ@اباتنا ويسامح بدمنا المسفوح هناك، ومن لم يذ@ق ألم التعذ@يب فلا يتحدث نيابة عنا.
وائل الزهراوي