close
قصص وروايات

قصة حقيقية من إحدى سجون عائلة الاسد يقول السجين في زنزانتنا التاسعة عشرة في مطار المزة العسكري

لن نصالح. ولن نرضى. لن ننسى. ولن نستكين.
أخي عبد الحي، لقد تركت يدكَ… لكن يدك لم تتركني لحظة واحدة لازالت ملامحك تغطي السماء بأكملها.

ليس لأحد أن يكون ولي د@ماء السوريين، وليس لأحد أن ينوب عنا فيفاوض على عذ@اباتنا ويسامح بدمنا المسفوح هناك، ومن لم يذ@ق ألم التعذ@يب فلا يتحدث نيابة عنا.

وائل الزهراوي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!