في بغداد العراق شاب يدعى مصطفى مزهر عبد وهو متزوج ولديه أطفال
بعد سنة ونصف من العلاقة العاطفية بين فاطمة ومصطفى، طُلِقَت ابنتها تبارك من زوجها. بعد الطلاق، عادت تبارك إلى منزل والدها رعد،
وعند جلوسها في المنزل، لاحظت أن والدتها على علاقة بشاب، لكنها لم تعرف من هو حتى رأت مصطفى مع أمها. غضبت تبارك وقالت لأمها إنها ستخبر والدها، ولكن فاطمة هددتها إذا أخبرت أحداً. بسبب التهديد، لم تستطع تبارك إخبار والدها.
خلال هذه الفترة، بدأت تبارك في التواصل مع مصطفى عبر الهاتف لساعات طويلة، لكنها كانت تعرف أن مصطفى يريد أمها، ولم تكن هناك نية للارتباط به. بعد فترة، زارت حوراء، ابنة فاطمة، منزل والدها وشكت له من أمها. أخبرت حوراء تبارك أن والدتها على علاقة بشاب من نفس عمر مصطفى. أخبرت حوراء والدتها، لكن فاطمة رفضت وتوعدتها إذا تحدثت.
في يوم من الأيام، بينما كانت حوراء نائمة، سرقت فاطمة هاتف حوراء وأعطته لمصطفى. عندما استيقظت حوراء، بحثت عن هاتفها ولم تجده، وعندما اتصلت به، رد عليها مصطفى، واكتشفت أن والدتها هي من سرقت الهاتف رغم تأكيدها عكس ذلك.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹