قصص وروايات
أنا زهرة طالبة في كلية طب مخطوبة لعمر ابن عمي من وانا في الثانوي وهو في الدبلوم
حسة بحبك يا زهرة وبعد خروجة وغلق القاعة ووقوف الأمن لمنعة من الدخول مرة أخري وضع والد زهرة يده في يد عمر
وأخذوا يرددون وراء المأذون الي أن قاطعتهم زهرة تلك المرة وقالت ..!
بعد مرور خمس سنوات
دكتور جاسر دكتور جاسر
جاسر :فية اية
في حاله بين الحياة والموت
جاسر ذهب مسرعا وعندما دخل الغرفة ورأي المريضة لم يستطع أن يمسك دموعة التي انفجرت بالبكاء عندما رأي زهرة في حالة لا يرثي لها من التعذيب الجسدي العنيف وأخذ يعمل ما بوسعة لينقذها بكل
قوتة وهي فاقدة للوعي ودموعة لم تتوقف لحظة وعندما انتهي خرج وكان أهلها بالخارج سأل بشكل قاسي جدا.
جاسر :فين جوزها
بدوي :أنا ولمؤاخذة يا دكتور جوزها هو في اية
جاسر :انت اللي عملت فيها كدة
بدوي :دي مراتي ولية الحق اني أأدبها .
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 7 في الصفحة التالية