أنا زهرة طالبة في كلية طب مخطوبة لعمر ابن عمي من وانا في الثانوي وهو في الدبلوم
زهرة :وأنا بحبك من أول لحظة شوفتك فيها انت بالنسبة لي الهوا اللي بتنفسة
جاسر :خلاص افسخي الخطوبة وأنا هاجي أطلبك من أبوكي بشكل رسمي
زهرة :مقدرش أعمل كدة في عمر هو مالوش ذنب
جاسر :يعني هتجوزية
زهرة أيوة
غادر جاسر منزعجا بشدة وفي خلال الأسبوعين الذين يسبقو الفرح لم يذهب للجامعة وزهرة كانت تتعذب ووقد جاء يوم زفافها وذهبت زهرة
للكوافير وكل ما الكوافية تضع لها الكحل تسيل دموعها لتفسد مكياجها وامها تقولها مالك يا زهرة في عروسة تعيط يوم فرحها وزهرة تجيبها مفيش دي بس حساسية في عيني ومرت الساعات وجاء عمر
لاصطحاب زهرة للقاعة وعندماوصلوا كانت الزفة بانتظارهم وبعد انتهائها جلسوا ليكتبوا الكتاب ووضع والد زهرة يدة في يد عمر و أخذوا يرددون وراء المأذون وفجأة
جاسر :زهرة بصوت عالي جدا نظرت زهرة وجميع من بالقاعة لمصدر الصوت وأخذت عيونهم تذهب ذهابا و ايابا لزهرة و جاسر
جاسر : أنا بحبك يا زهرة انتي أغلي حاجة في عمري
الجميع يسأل زهرة مين دة وزهرة تبكي ثم أخذ أخوال زهرة و أعمامها يخرجون جاسر بالقوة من القاعة وهويدد بعلو
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 6 في الصفحة التالية