قصص وروايات
عندما نُفِيَ أحمد شوقي وعائلتُه عام 1915م إلى إسبانيا استقلّوا سفينة إسبانية
فبادر شوقي متوسِّلاً القبطان بالكفّ عن ذلك لكن دون جدوى، وكان مشهد الثيران في البحر مؤلماً وهي تصيح ثم تستسلم للغرق..
كان في السفينة رهبانٌ يُرتّلون؛ وعندما سكنت العاصفة سأل حسين أباه شوقيّاً: أَدُعَاؤهم أنقذنا من الغرق؟ فقال:
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 3 في الصفحة التالية