close
قصص وروايات

في قرية هادئة بين الجبال، عاش شاب يُدعى “سليم”. كان سليم يعيش حياة عادية،

لكنه لم يستطع، وكأن صوته قد اختنق في حلقه.
ثم، في لحظة مرعبة، بدأت جدران القپر تضيق عليه، والكفن يلتف حوله بإحكام. شعر بأن الهواء ينفد، وأن الظلام يبتلع روحه.

كان كل شيء ينهار، حتى لم يعد يرى شيئًا سوى العتمة المطلقة. وبينما كان يختنق في ظلام القپر، انطلقت من أعماقه صړخة أخيرة: “رب ارجعون…!”

في تلك اللحظة، وسط الظلام الدامس، اڼفجر نور قوي من المصحف بجانب القپر. كان نورًا ساطعًا، ملأ الغابة بأكملها، مزق الظلام وأضاء كل شيء من حوله. شعر سليم بأن الكفن يتفكك،

لمتابعة القصة اضغط على الرقم 6 في الصفحة التالية

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!