غير مصنف
بكاء النَّبِي ــ صلى الله عليه وسلم : لم يكن النبي – صلى الله عليه وسلم – يبكي بشهيقٍ ورفع صوتٍ، كما لم يكن ضحكه قهقهة، ولكن كانت تدمع عيناه حتى تَهمُلا ويُسْمَعُ لصدره أزيز، وكان بكاؤُه تارة رحمة للميت، وتارة خوفاً على أمته وشفقة عليها، وتارة من خشية اللَّه تعالى، وتارة عند سماع القرآن وهو بكاء اشتياقٍ ومحبةٍ وإجلالٍ ومن الحالات التي بكى فيها النبي – صلى الله عليه وسلم
بكاء النَّبِي ــ صلى الله عليه وسلم :
لم يكن النبي – صلى الله عليه وسلم – يبكي بشهيقٍ ورفع صوتٍ، كما لم يكن ضحكه قهقهة، ولكن كانت تدمع عيناه حتى تَهمُلا ويُسْمَعُ لصدره أزيز، وكان بكاؤُه تارة رحمة للميت، وتارة خوفاً على أمته وشفقة عليها، وتارة من خشية اللَّه تعالى، وتارة عند سماع القرآن وهو بكاء اشتياقٍ ومحبةٍ وإجلالٍ ( زاد المعاد، لابن القيم، 1/ 183. ).
ومن الحالات التي بكى فيها النبي – صلى الله عليه وسلم – ما يأتي:
لتتم اضغط الرقم 2في السطر التالي