close
قصص وروايات

جلس شاب برفقة والده وكان شيخا عجوزاً.. سأل الاب ابنه كم الساعة الآن؟

ابني يتحدث” واقرأ لي.

كان الدفتر الذي احضره الابن دفتراً صغيراً في حجم كف اليد، بالي الغلاف صغير الحجم غزير الصفحات..
فتحه الابن وراح يبحث عن العنوان المطلوب بعد أن شدَّته التسمية..

وحين وصل إلى الصفحة، دارت عيناه في الأسطر الأولى وسرعان ما تشكلت دمعة في عينه؟

وحين زاحمتها أختها الدمعة الثانية سقطت الدمعة الاولى ٠ومن بعدها سقطت أختها الدمعة الثانية ثم باقي أخواتها الدمعات،

فالدفتر الصغير ما هو إلا مذكِّرات والده.

للمتابعة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!