قصص وروايات
جلس شاب برفقة والده وكان شيخا عجوزاً.. سأل الاب ابنه كم الساعة الآن؟

حينها ظهرت علامات الضيق في وجه الابن وتغيرت نبرة صوته وقال أخبرتك أنها التاسعة، التاسعة، ألم تسمعني؟!!!
حينها ظهر شبح ابتسامة على وجه أبيه، وشعر بلمسة حزن في نفسه ، ثم صمت الاثنان قليلا..
وبعد لحظات ثقيلة من الصمت قال لابنه: اذهب إلى غرفتي، وفي خزانة الملابس ستجد صندوقاً صغيراً به بعض الكتب،
من بينهم ستجد دفتراً صغيراً، هاته.
نهض الابن وقد وجد في ذهابه راحة لبعض الوقت من سؤال أبيه المتكرر، وجاء بالدفتر الصغير.
وقبل أن يعطيه لوالده سمعه يقول افتحه وقلِّب صفحاته حتى تصل لصفحة عنوانها…
للمتابعة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي