قصص وروايات
قصة حقيقية من إحدى سجون عائلة الاسد يقول السجين في زنزانتنا التاسعة عشرة في مطار المزة العسكري

سحلوا عبد الحي من رجله وأخذوه، كان يمضي وعيناه تحدقان بي .. مضى للعذ@اب… للحر@ق.
عندما سمعت المساعد يقول (حطوه عالشمعه) أصا@بتني حالة دوار وانهيار تام .
فبعد أن يخلع المعتقل كل ثيابه كانو يضعونه على كرسي من حديد ثبتوا أرجله داخل الإسمنت بحيث لا يتحرك أبداً وليس له سطح ليقعد عليه الإنسان .
فيجلس المعتقل على الكرسي المقعر، ثم يربطون رجليه مع رجلي الكرسي بالجنازير . ثم يربطون جنزير آخر حول خصره مع ظهر الكرسي ويكبلون له يديه للخلف بأصفاد الحديد .
لتكملة القصة اضغط الرقم 6 في السطر التالي