close
قصص وروايات

قصة حقيقية من إحدى سجون عائلة الاسد يقول السجين في زنزانتنا التاسعة عشرة في مطار المزة العسكري

ذاك الجبان يعرف أني بالكاد أقف على رجلي فكيف أعين عبد الحي، استندت على الحائط ومددت يدي كي أساعد عبد الحي على النهوض وحين شددته انزلقت

رجلي بالقي@ح والد@م الذي يسيل منها كل الوقت فوقعت فوق عبد الحي.
لن أنسى حتى آخر لمحة من حياتي .

كيف انهالوا عليناً ضر@باً بالكبل أنا وعبد الحي وكيف كان يضع يده فوق مكان جر@ح رجلي كي لا يصيبني الكبل فيغمى علي.

وبدل أن أعينه أعانني، بعد الكبل العشرين وضع المساعد رجله فوق صدري وقال

لتكملة القصة اضغط الرقم 4 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!