قصص وروايات
يقول الدكتور محمد خاني: في أحد الأيام كنت داخل سيارتي إذ جاء شاب في السادسة
حصلت له على القبول، وبعد يومین من ذلك اتصل بي وقال:إننا في البيت نبكي من الفرح والله
وبعد سنتين نشروا اسمه في مجلة نيويورك تايمز كأصغر خبير بالتكنولوجيا الحديثة، سعدنا بذلك أنا وأهلي كثيرا
وقامت زوجتي بأخذ الڤیزا لأمه وأخته دون علمنا، وبعد أن رأى هذا الشاب أمه وأخته أمامه
في أمريكا لم يستطع التكلم ولا حتى البكاء!
وفي أحدالأيام كنت أنا وأهلي في الداخل رأيناه في الخارج يغسل سيارتي ! فاعتنقته وقلت: ماذا تفعل؟
قال:
لتكملة القصة اضغط الرقم 5 في السطر التالي