قصص وروايات
يقول الدكتور محمد خاني: في أحد الأيام كنت داخل سيارتي إذ جاء شاب في السادسة
قال:ست عشرة سنة
قلت:في الثانية المتوسطة؟
قال:بل أتممت السادسة الإعدادية (ثانوية عامة)
قلت وكيف ذلك؟
قال:لأنهم قدموني عدة سنوات من أجل علاماتي الممتازة في جميع المواد
قلت:فلماذا تعمل هنا؟
قال:إن والدي قد ټوفي وأنا في في الثانية من عمري، وأمي تعمل طباخة في أحد البيوت، أنا وأختي نعمل في الخارج، سمعت أن الجامعات الأمريكية عندها منح دراسة للطلاب المتقدمين.
لتكملة القصة اضغط الرقم 3 في السطر التالي