قصه حقيقيه امرأه تغلبت على خي،ـانة زوجها وأعادته عاشقًا لها
أي مايقارب370000 درهم،….. وجاء بها أخي ألي في البيت في هذه الأثناء كان زوجي خارج البيت، أعطاني أخي مالي، وقال لي كلمة لا أنساها: ((احفظي مالك جيدا، فلا أحد يستحقه غيرك))…… وعند المساء، عاد زوجي للبيت ليبدل ملابسه ويعود ليكمل سهرته،……
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
راى رزمة المال فأخذها ولأول مرة منذ ثلاثة أشهر يحدثني:
فيسألني عن المال، من أين هذا المال، أخبرته، قال وهل لديك أسهما أخرى، قلت لا، ( في الواقع كان لدي الكثير وكلها باسم أخي، اشتريتها أيام عملي، ولدي متجر أيضا بالإشتراك مع أخي ألأصغر،
نصحني والدي أن لا أفشي أمره لزوجي،))المهم، أعاد المال إلي،…. ثم عاد لغرفة النوم، أبدل ملابسه، وأخذ بيجاما، وجاء إلى جواري على الصوفا، وطوقني بذراعيه، وكأن شيء لم يكن……!!!
وفي الصباح، قلت له أريد الذهاب لأودع المبلغ في البنك،… فقال: أنا أوعها، قلت له: لا يمكنك ذلك أريد تحويلها لوديعة،…وهذا يتطلب وجودي…………فقال إذا غدا آخذك…….وكل يوم يأجل، حتى مر شهر كامل، وهو يعاملتي أحسن معاملة، ويسمعني أجمل العبارات ويفسحني،….. وأخذ لي ملابس جديدة لأول مرة……
ثم جاءني فجأة وهو متنكد، وبدأ يتأوه في فراشه، قلت له: مابك، قال لاشي، قلت أنك منزعج وحزين، قال:”” لقد أرتكبت غلطة كبيرة جدا، لقد غامرت في صفقة سيارات وأنا لا أملك راس المال، وأكتشفت أن السيارات لا تصلح للبيع، وأنا متورط وقد اسجن،
””………. أحسست بوحشة الإستنزاف، وشعرت بأنه يستغفلني،…… فقط لم تكن الأموال تهمني، كان المال أخر همي، خذ مالدي من مال، وسدد دينك، واستدرت لأنام، جاء ليحتضني، لكني لم أشعر به، كنت كججث0ة هامدة، إن هذا الرجل يستغلني………….ومرت الأيام،……….وبدأت الناس تتحدث، حول أسفاره الكثيرة، وعلاقاته، لكني لا أصدق،
………………… حتى كان ذلك اليوم………………
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 9 في الصفحة التالية