قصص وروايات
القصة اللي هحكيهالكم حقيقية كل حرف فيها ويشهد ربنا ان مفيش حرف من الحكاية
ولكن ولكن لما الشرطة استجوبة الجيران وبواب العمارة اللي اكدوا للشرطة ان صاحب المكتبة علاقته كويسه جدا بخديجة ومستحيل يعمل كده لانه معتبرها زي بنته
لكن الشرطة ماستبعدتش انه يكون هو الشرطة ف الطبيعي بتحط كل الاحتمالات قدمها حتي لو كان الاحتمال ده ضعيف جدا عشان ف الاخير يقدروا يوصلوا
الشارع اللي ف العمارة اللي ساكنه ف خديجة وامها شارع حيوي جدا شارع تجاري ومليان محلات اصحاب المحلات دي حطين كاميرات مراقبة فالنيابة
امرت بتفريغ الكاميرات الشرطة بالفعل بعد امر النيابة راحوا لمحل قصاد العمارة ورجعوا الكاميرات بتاعت المحل ليوم الحاډث وبالتحديد تم الاسترجاع لقبل وقوع الحاډث بساعات الناس اللي ډخله وخارجه من العمارة هما السكان
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 6 في الصفحة التالية