القصة اللي هحكيهالكم حقيقية كل حرف فيها ويشهد ربنا ان مفيش حرف من الحكاية
المعمول مش للبنت بس ده معمول لك انتي كمان
الست اتخضت و خبطت باديها الاتنين ع صدرها دخلت معاه الاوضة وطلب منها تشرب من نفس الازازة اللي شربت منها خديجة بنتها وبعد دقائق الست دخلت ف حالة نوم عميقة
جه بقي للخطوة الاخيرة وهي
جه بقي للخطوة الاخيرة وهي
ان ام خديجة كانت لبسه دهب ف ايديها قلعهلها كلها من غير ما يعمل اي خدش بيسط حتي ف ايديها عشان میبینش انها كانت لبسه دهب واتقلع بالعافية ! المهم قلعها الدهب
وبدا يدور ف اوضتها لحد ما وقع ع كشمجية وده صندوق بيتحفظ ف الدهب والحاجات الثمينة ف الريف فتح القفل الصغير بتاع الصندوق ده واخد كل الدهب اللي جواه بيحتفظوا بالدهب ده عشان بعد ما بناتهم يتجوزوا بيتقدم
للبنت هدية !
بعدها عمل خطوة كمان قبل ما يخرج وهو ان يمسح اي بصمات ليه ف المكان عشان متوقعوش ويتقفش من الشرطة
بعد ما خلص خرج من الشقة واختفي …… ده كان اعتراف الدجال جبرائيل بارتكاب امة دي بعد ما زغلل عينه الدهب اللي لابساه ! وطبعا عرف بطريقته ان الست ملهاش حد يسأل عليها فقال
انا بجكيلكم القصة دي عشان احذركم من الدجالين اللي
بيمصوا دام الناس الغلابه
متثقوش ف كلامهم دول ڼصابين وشغلهم الشاغل انهم يضحكوا ع الستات الغلابة اللي هيصدقوا كلامهم بسبب
الجهل اللي هما فيه
تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات