close
قصص وروايات

قصة_حقيقية👉 تقول لم أكن أعرف حقيقة زوجي إلا ليلة زفافي إليه.. فبعد أن انسحب المدعوون وهدأ صخب الفرح

وقبل دخوله على عروسه بساعة واحدة كان الظرف بين يديها.. وكانت الصور متناثرة بعضها ممزق بغل.. وصور أخرى ترقد هادئة داخل الظرف بخيالي تصورت ما حدث..

العريس يدخل على عروسه التي من المفترض بأنها هادئة ومرحة وجميلة..

فيجد كل هذا قد تبدل.. الهدوء حل محله الغضب والراحة اتخذ مكانها الصخب.. والجمال تحول إلى وجه منفر بغيض وهي تصرخ بوجهه قائلة:

طلقني !

لم أخفي فرحتي وأنا أحادثه في نفس الليلة:

مبروك.. الطلاق.

بوغت سأل بمرارة:

من ؟

قلت له بصوت تخلله الضحكات:

أنا المعجبة.. ابنة عبد الله صالح راشد
انتهت

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!