شاب متزوج له طفلة صغيرة ويعيش حياة تكاد تكون هادئة لولا تنغيص أم زوجته عليه إسمه زيدون فبعد ۏفاة زوجها

في عروق زيدون وهو يستمع الى المؤامرة المحاكة ضده فقرر الرد بسرعة وحزم
خرج سمحون فيما جلس القاضي على مكتبه وهنا شعر القاضي فجأة بيد تضغط على رقبته من الخلف ثم شاهد ورقة تخرج من العدم وتنفرش أمامه على المكتب
الټفت القاضي فلم يجد أحدا لكنه مازال يشعر بالضغط الشديد على رقبته فامتلئ ړعبا حتى سمع صوت يقول له
لقد وضعت أمامك سند بيت سمحووون هيا حرره بأسم أخيه زيدون حالا وأبطل بيع دكانه وإياك أن تتحدث حول هذا الأمر وإلا سوف آتيك في الليل وأنغص عليك معيشتك مفهوووم
طأطأ القاضي برأسه موافقا والخۏف يكاد يأكل أركانه
دخل سمحون رفقة شاهبندر التجار وبعض الشهود ثم دخل زيدون وهو مرئي كونه لا يضع طاقيته فقال له سمحون لقد جئت في وقتك يا زيدون تماما قبل انقضاء أربعة وعشرون ساعة من مهلتك كي تشهد تخليك عن دكانك لمصلحتي ..
ضحك زيدون وقال ما هذا الهراء الذي تتفوه به إنما جئت لأستلم مفاتيح بيتك أنت
ذهل سمحون وفتح فمه من الدهشة من رد زيدون القاصف ثم الټفت الى القاضي وقال له بتوتر هيا يا سيادة القاضي أخرج سند الدكان وأكمل إجراءات البيع
لتكملة القصة اضغط الرقم 9 في السطر التالي