close
قصص وروايات

قصة حقيقية يقول أحد الأخوة : كنت في عزاء إحدى الأسر، وجلست أواسيهم وأصبرهم وأدعو لميتهم بالرحمة والمغفرة .

يقول : وبعد سنوات طويلة جمعتني فرصة بجاري ومعه أحد أبنائه أعمى !

ويقول : ذكر لي أن لديه ثلاثة من اﻷبناء محرومين من نعمة البصر، وتزوج زوجة أخرى فأنجبت بنتاً ليس لها أعين .

كان يتحدث لي وهو يبكي، ويقول : كل هذا حصل بسبب قصة الجرابيع التي حصلت قبل أكثر من أربعين سنة .

( الله ينتقم للمظلوم ولو كان حيواناً، ولو بعد حين )

ويقول أحدهم :

حذرتني والدتي – حفظها الله ورزقني الإحسان إليها والبر بها – يوماً من الظلم فقالت :

كنا نسكن في البر، وكان لنا جار وله رعية وأبناء وزوجات، وفي يوم صاد ضبّ، فقام بسلخ جلده وهو حيّ، ثم تركه يمشي في الأرض وهو يضحك عليه..

قالت : فقام عمي وعزم على الرحيل بعيداً عن جارنا !!

فوالله، ما انتصف النهار ونحن في الصيف حتى جاءت سحابة حتى وقفت فوق بيت جارنا ثم انتشرت وبدات تمطر غزيراً !!

وبعد أيام ارسل عمي أكبر أبناءه ليرى خبر جارنا ؟

لتكملة القصة اضغط الرقم 5 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!