close
قصص وروايات

قصة حقيقية يقول أحد الأخوة : كنت في عزاء إحدى الأسر، وجلست أواسيهم وأصبرهم وأدعو لميتهم بالرحمة والمغفرة .

وبالفعل صدمت أحدها، وتناثرت د.ماؤه وأشلاؤه على أمه وهي تعوي وتصيح، وأنا أطالعها وأضحك

ومنذ ذلك الحين والمصائب تلاحقني دون انقطاع،

وكان آخرها البارحة، إبني ذو الـ 18 ربيعاً أحب وأغلى أبنائي إلى قلبي، متخرج من الثانوية، ومقدم على الجامعة، أرى فيه زهرة شبابي وجميع أحلامي.

أوقفت سيارتي على جانب الطريق وأرسلته يقطع الشارع ليصور لي بعض الأوراق، ومن شدة حبي له وحرصي عليه نزلت بنفسي وتأكدت من خلو الشارع من السيارات.

فقلت له: اعبر، فإذا بسيارة خاطفة كسرعة البرق تخطفه أمامي، وتناثرت د.ماؤه على ثوبي وأنا أطالعه وأبكي وأصيح .

لتكملة القصة اضغط الرقم 3 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!