قصص دينية
ذات يوم قام “عيينة بن حصن الفزاري” بالإغارة على إبل لرسول الله
“ثم اتبعتُهم أرميهم حتى ألقَوا أكثرَ من ثلاثين بردةً وثلاثين رمحًا يستخفون ولا يطرحون شيئًا إلا جعلتُ عليه آرامًا من الحجارةِ يعرفُها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وأصحابُه”
فلما أرهقهم وأتعبهم سلمة بن الأكوع،
أراد المشركون أن يتخلصوا منه بأي طريقة فبعثوا إليه بأربعة رجال ليقتلوه، فقال لهم سلمة: هل تعرفوني؟ قالوا: لا. ومن أنتَ؟
قال قلتُ: أنا سلمةُ ابنُ الأكوعِ، والذي كرَّم وجهَ محمدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ! لا أطلب رجلًا منكم إلا أدركتُه، ولا يطلبُني رجلٌ منكم فيدركُني،
قال أحدُهم: أنا أظنُّ قال: فرجعوا، لقد خافوا ورجعوا ولم يصيبوه بأذى لأنهم عرفوه وعرفوا أنه يستطيع أن يسبق الخيل وأن يق.تلهم دون أن يستطيعوا هم لمسه،
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 7 في الصفحة التالية