close
قصص وروايات

فتاة تبلغ من العمر خمسة و  عشرون عاما كلما رجعت إلى بيتها من العمل وجدت شابا” متوقفا بسيارته أمام الباب

أو لعله يسترق النظر إلى بيتنا أملاً بأن يحظى برؤيتي من بعيد كنت كلما مررت ورأيته أحس بشيئ يشدني للنظر إليه حتى بعد دخولي للبيت أحاول أن أطل عليه وأسترق النظر من نوافذ بيتنا حيث غرفتي ليس مطلة” على الشارع

و أقول عله يلتفت ليراني فقد تهيأت نفسيا” وقلبيا” لأي إشارة منه لم أعد أستطيع الإنتظار أكثر من ذلك مضى أكثر من شهر و نصف وربما تزيد وهو على هذا الحال وانا أنتظره يتحرك يفعل شيئََا  أي شيئ نظرة أو إشارة

لتكملة القصة اضغط الرقم 4 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!