close
قصص وروايات

فتاة تبلغ من العمر خمسة و  عشرون عاما كلما رجعت إلى بيتها من العمل وجدت شابا” متوقفا بسيارته أمام الباب

العمر صحيح أن سيارته قديمة ولكن ذلك لم يكن مهما بالنسبة لي إن كان على خلق فكلما نظرت اليه يغض بصره عني بل ويطأطأ رأسه ﻻ أدري خجلا ام أدبا ففي كلتا الحالتين أرى ذلك وأعده خلق جميل

استمرت الأيام وايقنت أنه الحب
ولكن لماذا لا يتقدم إلى أبي 🙄؟

اتراه يخشى أن يرفضه والدي لفارق المستوى المادي بيننا والذي يتضح من سيارته القديمة ومنزلنا الذي كان فاخرا حينما أصل من الدوام أو أخرج للتسوق و أعود أجده واقفا” عند بيتنا ،

الټفت و أنظر إليه يخجل ويطأطأ رأسه وكأنه مشغول بشيئ أحسست تجاهه بشيئ من الميل يشدني إليه لم أهتم بالفوارق المادية وغيرها طالما إنه يحبني ذلك الحب الذي يجعله ينتظرني بالساعات أمام المنزل بل ويبقى بعد دخولي إليه بالساعات أيضا أملاً بخروجي منه،

لتكملة القصة اضغط الرقم 3 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!