يحكى أن ملك أحد القبائل وإبنه خرجا ذات يوم في ركب كبير لزيارة أخته التي تزوجت وذهبت للسكن مع زوجها في بلاد بعيدة

وفي يوم من الايام أتت إمرأة من نفس القبيلة وخطبتني لولدها لكني رفضت فلقد كنت سعيدة رغم فقرنا لكنهم أغروني
باللباس والمجوهرات وكنت صغيرة فصدقتهم وأسكنوني معهم وأعطوني غرفة مفروشة بالزرابي لكن ما إن مر الشهر
الأول حتى بدأت أمه تطلب مني أن أخدمها وكذلك إخوته وكانت الدار كبيرة يلزمها كثير من الجهد فتحملت كل ذلك على
الأقل لي سقف يأويني ورجل يأتيني بقفة .
ويا ليت كان ذلك فقط فكل يوم أسمع الشتائم ويعايروني بأنه ليس لي أصل ولا يخجلون من القول أنني إبنة حرام !!!
وكان زوجي يدافع عني لكنهم ألبوه علي حتى صار يضربني بلا رحمة وقالت له أخواته البنات إضربها على وجهها لكي لا
تفتخر أمامنا بجمالها !!!واحمد لله أنه لم يفعل فمازالت عنده بقية من حب وذات يوم كنت أمشط شعري في غرفتي مرت
أحد أخواته فدبت في قلبها الغيرة لشدة جمالى فإلتقطت حجرا
لتكملة ااالقصة اضغط الرقم 4 في السطر التالي