انا من بنات الليل ومش مهم اسمى على فكرة ، المهم انى فى مص.ي.بة كبيرة ، انا حامل ومش مهم من مين ولا الحمل فارق معايا
بطنى كان باين منها مخلوق غريب اقرب للحيوان اكتر من الانسان وشه طويل ومدبب وكأنه على هيئة ذئب او حاجة لكن كان كله مليان شوك، انا حاسة بالشوك بتاع راسه على جلد بطنى من بره، جاري منزلش عينه من على بطنى لحد ماجارى التانى جاب طفايه الحريق وزقه من قدام باب المطبخ وطفى الحريقة.
سعاد جريت على الاوضه التانية تجيبلى هدوم استر بيها نفسي وكل الرجالة خرجوا بره باب الشقة وطبعا سامعاهم وهما بيلسنوا عليا وعلى جسمى بالكلام وبيهزروا مع بعض رغم ان مش وقته الكلام الفارغ ده، واللى كان مدقق فى بطنى اوى ومندهش سامعاه وهو بيحلفلهم مليون يمين انه شاف وحش فى بطنى وعمال يقولهم النار مسكت فيها وسيحت قميص النوم وهي مجرالهاش حاجة، دى اكيد مخاوية.
وفى لحظة الصوت سكت وسمعتهم بيقولوا، الحقوها هاتولها شوية مياه.
لبست بلوزة وبنطلون برمودا جابتهولى سعاد من الدولاب وخرجت جري ابص على مين اللى اغمى عليه، تقريبا واحدة جارتنا بس انا معرفهاش
جبتلها برفيوم ومياه، وجوزها كان واقف من الصد.@مة فضل مبلم ولا اتحرك من مكانه وتقريبا ده اللى كان متابع بطنى وشاف اللى جواها، نسوان البيت قعدت تحاول تفوقها، واول مافتحت عينيها بصت لوشي، وقعدت تصر..خ وتعيط وكأنها فى حالة هيستيرية، جوزها شالها وخرجوها من الشقة على شقتها اللى فى الدور التالت وهي عمالة تصوت وتقول، انا شوفتها بعيني، انا شوفتها بعينى.
تانى يوم محدش من الجيران خبط يطمن عليا، ولا حتى سعاد، وقررت انى اعدى عليها اشكرها على وقفتها جنبي واطمن عليها لاحسن يكون تعبت وده السبب اللى خلاها متطمنش عليا.
خبطت عليها، فتحلى عيل من عيالها، فبتقوله مين؟
رد عليها بتلقائية ، طنط جارتنا اللى بابا قالك انها اتحر.قت ومحصلهاش حاجة
طبعا كنت فى نص هدومى، لكن سعاد خرجت جري وقالتلى
..انا اسفة يا حبيبتي، ده عيل صغير مش فاهم حاجة
… ولا يهمك انا بس قولت اجى اطمن عليكي وامشي على طول
.. كتر خيرك يا حبيبتي، انا اللى كان مفروض
لتكملة القصة اضغط الرقم 5 في السطر التالي 👇