غير مصنف
مؤسف جدا ما وصلنا إليه احد اكبر تجار دمشق واغنى اغنيأها يروي قصته مع اولاده
لي ولد في كندا وهو الأصغر(عمره اربعون عاما )يكلمني بمعدل مكالمة في الشهر لم يبارك لي في رمضان حتى الآن وطبعا خلال عشرة سنوات غياب ومع قلة مكالماته لم يسألني يوما بجدية إن كنت بحاجة لشيئ(جوز جرابات مثلا )وفي نهاية المكالمة يقول لك(ارضى علي )وكأن الرضا كمية من البونبون اضعها في جيبي اخرج منها متى طلب مني
وأما الآخر في استانبول فيحتاج عشرة ايام حتى يكلمني بهاتف مقتضب ينتهي بجملة سريعة ومتصلة(عاوز شي بابا خاطرك ) عفوا نسيت ان أقول زارني بعد غياب عشر سنوات حاملا معه اربعة علب سجاير هدية
وأما الكبير فيهم فيكتفي بالسلام علي فقط السلام لا اكثر عن طريق رسائل الماسنجر المكتوبة وليست الصوتية
وأخيرا كلهم يطلبون الرضا واتساءل انا الرضا على ماذا ؟
لتكملة باقي القصة اضغط الرقم3في السطر التالي👇