close
غير مصنف

مؤسف جدا ما وصلنا إليه احد اكبر تجار دمشق واغنى اغنيأها يروي قصته مع اولاده

مؤسف جداً ..
كلمة أبو زاهر دعبول احد أغنى أغنياء دمشق الميدان .. هذا ماكتبه على الفيسبوك
امضي شهر رمضان وحيدا عاجزا مثقلا بالأمراض التي تحد كثيرا من حركتي،
اتفقد هاتفي لعله قد استقبل مكالمة ولم احس بها فلا اجد من ذلك شيئا.

خلفت ثلاثة شباب وأختهم خلفوا اربعة عشر حفيدا معظمهم في الجامعات
اغلب هؤلاء الأحفاد قضى معظم طفولته على اكتافي متجولا مابين ديزني لاند باريس ولندن وميلانو.
افنيت شبابي في تدليل آبائهم وامهاتهم.

نجتمع على الطعام خمسة عشر فردا بل وأكثر
وفجأة تختفي الضوضاء والأطفال وآباءهم وأرى نفسي صديقا مخلصا لصديقين النوم والنوافذ
وأقسم بالله اصبحت النافذة اعز علي من أولادي كلهم.
تجري زوجتي بعض المكالمات مع صديقاتها المغتربات سواء في امريكا او الخليج وبسبب كوني فضوليا اتلصص على مكالماتها فأرى ان مكالمة الأهل والسؤال عن احتياجاتهم ضمن البرنامج اليومي
تصوروا ان في امريكا وتركيا والخليج مكاتب تسجل طلب الطعام في هذه البلاد وتتقاضى ثمنه وترسل الطعام من دمشق الى اهل الصديقة الموجودة في امريكا
مقارنة:

لتكملة باقي القصة اضغط الرقم2في السطر التالي👇

1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!