قصص وروايات
لما المأذون جه عشان أطلق مراتي كنت فرحان إن خلاص كل المشاكل هتنتهي لما
هما كانوا جوه تفاصيل شقتي بالقدر اللي مكنش ينفع ليهم إنهم يكونوا جواها أو حتي علي الباب
أكتشفت دا متأخر لما خدت فاصل في حياتي لما مراتي بعدت ولقيتها كانت بتحاول بكل قوتها تسند البيت من إنه يقع وأنا كنت بفلت إيدها
هيا كانت بتحاول تداري وتلملم في خصوصيتنا في الوقت اللي أنا كنت عاطي أذن الدخول فيها
روحت بكل أسف أرجعها لقيتها بكل مكسب بتقولي لا قالتلي أنا أرتحت الجمله دي كان المفروض أنا اللي اقولها حاولت كتير بس كل مره كانت بتعاند كأنها بقت في مكان آمن خاېفه تخرج منه لمتعرفش ترجعله تاني
لتكملة القصة اضغط الرقم 6 في السطر التالي