قصص وروايات
يحكى أن أمراة تزوجت بعد ۏفاة زوجها وكان لديها طفلا من زوجها
قبلت الأم أن ترى أبنها يعيش حياة مريرة وظلما وحزنا وقهرا وألما أفضل من أن لا ترأه نهائيا
مضت الأيام وكبر الأولاد وقام الزوج بتسجيل أبنه في أحدث المدارسة الأهليه ورفض بتسجيل ابن زوجته وقال أنا لست والده لكي أهدر أموالي في تعليمه.
وفي النهاية هو لن ينفعني ولن يحمل أسمي أجابت الأم پغضب فقالت نعم ربما لا يكون من لحمك ودمك وليس أبنك ولن يحمل أسمك. ولكن هذا لا يعني أن تحرمه من التعليم وتتركه يعيش في ظلام الجهل اليس في قلبك ذرة رحمة وشفقة
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية