close
منوعات

في التسعينات ليلى علوي كانت راكبة الطيارة ومسافرة أوروبا علشان تحضر

امتاز العجوز بصوته الجميل وعنقه الطويل الذي تظهر منه تفاحة آدم فكان صوته من الأصوات اللاتي استطاعت أن تجذب قلوب مستمعيه كما ذكر مؤمن المحمدي في مقاله الذي نشر على صفحات جريدة الأهرام باسم موهبة محمد العجوز.

بعد تخرج العجوز من مدرسة الزراعة اشترك في الإنشاد رسميا مع الخال برين في سلسلة حلقات سميت

كما قدم الشيخ أحمد برين وتلميذه محمد العجوز ما يعرف ب التخمير الديني وهو لون قال عنه الباحث سامح الأسواني بأنه غناء به كثير من الإشارات والرموز

لتكملة القصة اضغط الرقم 6 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!