قصص وروايات
كان هنالك ملك لديه سر وكان سره يربكه ويخجله هو أحد قياصرة الروم
تلك الشجرة أخذت تغني وتصفق دائما بالجملة التي نطق بها الحلاق سرا ولوحده. فلما سمع السلطان الذي استلم لتوه الملك تلك الأغاني والاهازيج التي تفضحه وإذا به يرمي بنفسه فوق صخرة ليقضي على نفسه ويخلصها من انفضاح الأمر الذي يتبع ذلك
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
العبره
تصور القصة حق الإنسان الطبيعي في التعبير عن رأيه ولأنها تحكي النهاية المأساوية لكل من يحاول أن يمنع حرية الكلمة من الانطلاق.
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 10 في الصفحة التالية