” ها يمه ؟
وصلنا للكوت ؟” ….
السايق ظل صافن مستحي والعبرية كلهم سكتوا ،
العجوز من افتهمت السالفة خبصت الدنيا عليهم ،
إلا تردّوني هسة للكوت ،
واضطر السايق يرجع بيها والعبريه بالسيارة كلها أرواحها طاكه والمغثّة ارتفعت عدهم وعلى اعصابهم طول الدرب
ومن وصلوا للكوت
كال السايق :
تفضّلي حجية ؛ هاي الكوت انزلي براحتج
كالت:
يمه ياهو الكالك آنه أريد انزل؟
آنه بنتي كالتلي يمه من توصلين للكوت اخذي حباية الضغط مو تنسين