فدخلت فقابلها بوجهٍ هاشّ باشّ ، وسألها من أيّ إخوتي يرحمك الله ؟ .
فقالت : أختك من آدم .
فقال الرّجل الميسور في نفسه : إمرأة مقطوعة والله سأكون أوّل مَن يصلها .
فقالت : ياأخي ربّما يخفى على مثلك أنّ الفقر مُرُّ المذاق ، ومن أجله وقفت مع زوجي على باب الطّلاق فهل عندكم شيئاً ليوم التَّلاق؟ فما عندكم ينفد وما عند الله باق .
قال : أعيدي .
لتكملة القصة اضغط الرقم 3 في السطر التالي