قصص وروايات
لما المأذون جه عشان أطلق مراتي كنت فرحان إن خلاص كل المشاكل هتنتهي
أخواتي اللي كانوا دايما نازلين علي ودني بالكلام علي مراتي مبقوش يسألوا فيا أمي اللي كانت بتحاول تبينلي إن هيا أحن بكتير من مراتي مابقتش بنفس الحنيه ولا بتحاول تظهر دا رجعت لطبيعتها تاني
أكتر ناس سخنوني عليها مابقوش يرنوا حتي لما تعبت في ليله الواقفه قبل العيد وسخنت وأتصلت علي اخويا ملاحظش من نبره صوتي إني تعبان مع أن صوتي
مكنش واضح من كتر التعب أفتكر مره إن مراتي رنت عليا وأنا برا البيت في يوم وقالتلي أنت بخير! وكانت قلقانه من غير سبب ساعتها كان عندي هبوط وروحت علقت محلول في المستشفي من غير ماتعرف
لتكملة القصة اضغط الرقم 4 في السطر التالي