قصص وروايات
ډخلت الحمام انهاردة الصبح لقيت تليفون إبني مسنود على الحوض پتاع الحمام
تمالكت نفسي لأني دلوقتي راجل البيت بعد سفر أبوه ولازم أتعامل بالعقل مش بالعاطفة جوزي حملني أمانة وانا لازم أكون قدها فتحت
موبايله اللي مكنش محطوط له رمز وبدأت أتصل باصحابه واحد واحد وكلهم بلا استثناء ميعرفوش إبني فين من الأساس استنيت أكتر من
تلت ساعات يمكن بيشتري حاجة من تحت بس برضه مجاش غير إنه بينام يوميا لحد بعد الضهر ولو هينزل في مشوار كنت أكيد هبقا عارفة..
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 4 في الصفحة التالية