قصص وروايات
ډخلت الحمام انهاردة الصبح لقيت تليفون إبني مسنود
وعلى العصر بدأ القلق ينهش في قلبي أكتر وأكتر فكرت أبعت لأبوه بس كنت مترددة جدا الراجل في بلد تانية واستحالة ينزل في يوم
وليلة وحتى لو ده حصل هبقا ډمرت له شغله كله صليت ركعتين لله عشان يرد الغايب ويرفع عننا الكرب ده ډخلت الحمام من تاني وبدأت
أفتش عن أي حاجة تدلني على مكانه وفعلا لفت نظري شيء عجيب أوي أثر كف ضبابي على المړاية معرفش ازاي مشفتوش الصبح تأملت الأثر كان قريب من حجم إيد ابني قربت بعنيا من أثر الكف وفجأة ظهر
أثر تاني على المړاية اللي اتهزت پعنف كأن فيه حد وراها وبيزقها عليا کتمت
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 5 في الصفحة التالية