close
قصص وروايات

#القصة_حقيقية حدثت في شمال الرياض. يقول صاحب القصة : قبل ٥ أشهر تقريبًا، كان الجو باردًا في الرياض

التفت بعدها بسرعة أبحث عن البنغالي في البقالة وأنا أردد:
“لا حول ولا قوة إلا بالله.” وأسأل عنه كل من بالشارع

قالوا: “ما نعرفه.”
المهم، ضاق صدري عليه، إنه ما يملك قيمة الفطور، وكيف أنا نهرته وزجرته وسط الحضور ولم يرد علي بكلمة إلا إنه سكت وانصرف.

ذهبت للمكتب وفطرنا. والله، مع كل لقمة أشوف البنغالي أمامي، واللقمة أتغصص فيها، ثم قمت.
استغربوا أخوياي: “وش بلاك؟ ما تفطر؟”
قلت: “لا، شبعت، الحمد لله.”

لمتابعة القصة اضغط على الرقم 5 في الصفحة التالية

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!