قصص وروايات
حكى أن شيخاً (يذكر أن أسمه العود السعيدي) كان عقيد قوم وكبر فالسن
واستقبلهم استقبالا حسنا ثم شرح كل واحد منهم حجته للشيخ.
فقال لهم الحكيم لن أحكم بينكم قبل أن أقدم لكم واجب الضيافة أولا
وأريد من الصبي أن يأتينا بخروف من بين غنمي نطهوه للعشاء من بين الرعية التي خلف هذا الجبل بشرط أن لا تراه ابنتي الراعية وأن لا تحس به.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فقال الصبي صفه لي يا عم وأنا آتيك به فوصف له الحكيم الخروف وما فيه من علامات بينة فذهب الصبي وغافل الفتاة الراعية ثم حمل الخروف وعاد به بعد ساعة وأحضره إلى الشيخ الذي ذبحه وأعد منه عشاء لهم.
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 9 في الصفحة التالية